حكاية صابون تاج الغار تبدأ من الطبيعة وتنتهي في مسام البشرة، بصناعة يديوية ومكونات طبيعية يصنع صابون حكاية قطعة صابون ملكية فاخرة ومميزة.
مكونات صابون تاج الغار
يحتوي صابون تاج الغار بشكل أساسي على مكونين يحملان عبق الطبيعة وأسرار فوائدها، وهما زيت الزيتون وزيت الغار الذي تصل نسبته في تاج الغار إلى 20%.
إذ يحتوي زيت الغار على نسبة عالية من مضادات الأكسدة التي تعمل على حماية البشرة من البكتريا، كما أن زيت الزيتون يمتاز بخواصه المرطبة والفعالة في تهدئة الالتهابات وترطيب البشرة.
ليشكل المكونين معاً منتجاً فاخراً بمفعول سحري في العناية بالبشرة وتنظيفها وتغذيتهان إلى جانب التقشير اللطيف للخلايا الميتة وإزالتها من البشرة.
كما أن رائحة الغار من الروائح المنعشة والثابتة التي تنتشر في البشرة وتضفي عليها الانتعاش اللازم.
ولا يحتوي صابون تاج الغار على أية زيوت نباتية أخرى أو شحوم حيوانية أو مواد صناعية مما يجعله مناسباً لكل أنواع البشرة، وإن كان من الأفضل اختباره على جزء من البشرة قبل اعتماده في الاستعمال على كامل البشرة.
فوائد زيت الغار للبشرة والشعر
يشيع استخدام زيت الغار في العناية بالبشرة والشعر والأغراض الجمالية منذ القديم، وذلك لما عرف عنه من الفوائد الكبيرة، وأهمها:
فوائد للبشرة
- المساعدة في علاج حب الشباب والحد من ظهور البثور.
- تهدئة البشرة الملتهبة بفضل خواص مضادات الالتهاب والأكسدة الموجودة فيه.
- ترطيب البشرة وحمايتها من الجفاف.
- المساعدة في تخفيف أعراض بعض الأمراض الجلدية مثل الأكزيما والصدفية.
- حماية البشرة من أضرار الجذور الحرة وما تسببه من علامات الشيخوخة المبكرة.
فوائد للشعر
- تنشيط نمو الشعر وتقليل تساقطه بتقوية الجذور وتغذية فروة الرأس.
- المساعدة في علاج قشرة الرأس بفضل مضادات الفطريات الموجودة فيه.
- تحسين صحة فروة الرأس من خلال إزالة الزيوت الزائدة منها وتقليل الحكة والهيجان.
- منح الشعر مظهراً لامعاً وحيوياً وسهل التصفيف.
- حماية الشعر من التلف بفعل عوامل البيئة كالتلوث وأشعة الشمس.
بشكل عام ينصح باعتماد صابون تاج الغار في العناية بالشعر والجسم، واستخدامه ضحمن روتين العناية بالنظافة الجمال والصحة اليومي لما له من فوائد بفضل مكوناته الطبيعية.
******
تابع مدونة حكاية
