بدأت مدينة حلب السورية منذ القرن الثامن عشر الميلادي بمزج زيت الزّيتون مع زيت الغار، فصنعت منها حكاية صابون غني بخصائصه، فواح برائحته، ثمّ شاعت الحكاية ووصلت إلى أوربا وبقية أرجاء العالم في القرن التاسع عشر الميلادي، وبدأ استخدامه كمرطب ومطهر عام مناسب لمختلف أنواع البشرة.
وانطلاقًا من هذا الإرث العريق، نواصل اليوم تطوير منتجاتنا بعناية، مستلهمين جوهرها من زيت الزيتون النقي ورائحة الغار الأصيلة، مع مزجها بروائح شرقية فاخرة كالمسك والعنبر والعود، لنقدم تجربة عناية فريدة بجودة عالية جداً تليق بجمالك وتلامس ذوقك الرفيع.