حكاية
عبقها الأصالة
أصل الحكاية
بدايات رحلة صابون الغار
بدأت مدينة حلب السورية منذ القرن الثامن عشر الميلادي بمزج زيت الزّيتون مع زيت الغار فصنعت منها حكاية صابون غني بخصائصه، فواح برائحته، ثمّ شاعت الحكاية ووصلت إلى أوربا وبقية أرجاء العالم في القرن التاسع عشر الميلادي وبدأ استخدامه كمرطب ومطهر عام مناسب لمختلف أنواع البشرة.
منذ عام
2000
للحكاية فصول وأجمل فصولها هي العطور الشرقية
المزج بين أصالة الصناعة وعبق العطور يصنع لنا أفخر أنواع صابون الغار المعطر بالروائح الشرقية الغنية والمعروفة
تاج الغار
بدايات رحلة صابون الغار
بدأت مدينة حلب السورية منذ القرن الثامن عشر الميلادي بمزج زيت الزّيتون مع زيت الغار فصنعت منها حكاية صابون غني بخصائصه، فواح برائحته، ثمّ شاعت الحكاية ووصلت إلى أوربا وبقية أرجاء العالم في القرن التاسع عشر الميلادي وبدأ استخدامه كمرطب ومطهر عام مناسب لمختلف أنواع البشرة.
للحكاية فصول وأجمل فصولها هي العطور الشرقية
المزج بين أصالة الصناعة وعبق العطور يصنع لنا أفخر أنواع صابون الغار المعطر بالروائح الشرقية الغنية والمعروفة
37
Selected Varieties
259
Hectares of Plantations
140
Coffee Pickers
75
Consumer Countries
مقالات
مدونة حكاية
عودة الى البدايات وتاريخ الغار وحكاية الصابون ومكوناته الطبيعية
صابون الغار
بدأت صناعته منذ آلاف السنين في مدينة حلب شمال سوريا وانتقل منها إلى مختلف أنحاء العالم، وتقول الروايات التاريخية أن الملكة زنوبيا
صابون الغار
يُعرف بفوائده وتفوقه في العناية بالبشرة والشعر دون أضرار وبخطوات سهلة وبسيطة
صابون الغار
أشهر أنواع الصابون الطبيعي حول العالم، برائحته التي تأخذك إلى قلب الطبيعة ولونه المميز المائل إلى الأخضر
